فصل: • ز- الربيع بن الركين، هو ابن سهل بن الركين.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.3113- (ز): الربيع بن حازم.

عن حميد بن هلال.
وعنه أبو الربيع الزهراني.
قال أبو حاتم: لا أعرفه.

.3114- الربيع بن حيظان، وقيل ابن حظيان.

عن الحسن.
قال أبو زرعة: منكر الحديث.
قلت: هو دمشقي حدث عنه عمر بن عبد الواحد وقيل: جيظان بالجيم. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: مستقيم الحديث.

.3115- الربيع بن خلف.

عن شعبة.
مجهول.

.• ز- الربيع بن الركين، هو ابن سهل بن الركين.

نسب في بعض الطرق إلى جده وسيأتي (3121).

.3116- الربيع بن زياد الهمذاني.

كان يجلب الغنم إلى الكوفة.
سمع من الأعمش وطبقته.
وعنه أصرم بن حوشب، ومُحمد بن عُبَيد الأسدي.
ما رأيت لأحد فيه تضعيفا وهو جائز الحديث.
وقال ابن عَدِي: له عن يحيى بن سعيد والمدنيين أحاديث لا يتابع عليها. انتهى.
وقال صالح بن أحمد في طبقات همذان: كان يجلب الغنم إلى الكوفة ثم انتقل إلى همذان ولم يكن مشهورا بالتحديث.
قال أبو جعفر الحافظ: حديثه يدل على الصدق.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات فقال الضبي: يروي عن الشيباني ويحيى بن سعيد الأنصاري يغرب وساق له حديثه، عَن مُحَمد بن عَمْرو الليثي، عَن مُحَمد بن إبراهيم التيمي عن علقمة عن عمر حديث: الأعمال بالنية... وهو من غرائبه.
والظاهر أنه إنما سمعه من يحيى بن سعيد فحدث به، عَن مُحَمد بن إبراهيم على سبيل الخطأ.

.3117- الربيع بن سعد الجعفي.

كوفي لا يكاد يعرف.
ابن حبان في أنواعه: أخبرنا أبو يَعلَى حدثنا ابن نمير، حَدَّثَنَا أبي، حَدَّثَنَا الربيع بن سعد الجعفي، عَن عَبد الرحمن بن سابط الجعفي، عَن جَابر رضي الله عنه قال: من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى الحسين، فإني سمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقوله.
ورواه أبو يَعلَى في مسنده وروى عنه وكيع. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: روى عنه مروان بن معاوية ووكيع وقيل: اسم أبيه سعيد.

.3118- الربيع بن سليم الكوفي [أبو سليمان].

عن أبي عمر مولى أنس، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: من اعتذر إلى الله قبل الله عذره، ومن كف غضبه كف الله عنه عذابه.
رواه عنه زيد بن الحباب وهذا من مسند ابن أبي شيبة.
قال الأزدي: منكر الحديث.
وقال ابنُ مَعِين: ليس بشيء.
وقال أبو حاتم: شيخ.

.3119- الربيع بن سليم الأزدي البصري الخلقاني.

عن سالم.
قال ابن مَعِين: ليس بشيء صاحب لمازة بن زبار. انتهى.
سئل عنه أبو حاتم فقال: شيخ.
وقال ابن أبي حاتم: روى عنه ابن المبارك ومسلم بن إبراهيم وأبو الوليد ووكيع، وَغيرهم.

.3120- الربيع بن سليمان الجيزي أبو سليمان.

كان صاحب صلاة الجند بمصر بعد الثلاثين وثلاثمِئَة.
قال مسلمة بن قاسم: كتبت عنه وهو ضعيف ولم يكن يحسن الأداء لما روى.
فأما الربيع بن سليمان الجيزي صاحب الشافعي فاسم جده داود وهو متقدم على هذا وله ترجمة في التهذيب.

.3121- الربيع بن سهل.

عن هشام بن عروة.
قال ابن مَعِين: ليس بشيء.
وقال الدارقطني، وَغيره: ضعيف.
وَقال البخاري: يخالف في حديثه وهو الربيع بن سهل بن الركين بن الربيع بن عميلة الفزاري.
قال قاسم بن الدلال: حَدَّثَنَا أحمد بن صبيح، حَدَّثَنَا الربيع بن سهل الفزاري عن سعيد بن عُبَيد الطائي، عَن عَلِيّ بن ربيعة سمعت عَلِيًّا رضي الله عنه على منبركم هذا وهو يقول: عهد النبي الأمي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه لا يحبك إلا مؤمن، وَلا يبغضك إلا منافق. انتهى.
وقال أبو زرعة: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: شيخ.
وقال ابنُ مَعِين: ليس بثقة.
وضعفه (د).
وذكره العقيلي والساجي في الضعفاء.
وَأورَدَ العقيلي من رواية عُبَيد الله بن موسى عنه عن سعيد بن عُبَيد، عَن عَلِيّ بن ربيعة، عَن عَلِيّ في قتال الناكثين والقاسطين والمارقين وقال: الرواية في هذا، عَن عَلِيّ لينة إلا قتاله الحرورية فإنه صحيح.

.3122- الربيع بن مالك.

عن خولة.
وعنه حجاج بن أرطاة.
قال ابن حبان: منكر الحديث جدا.
وَقال البخاري: لم يثبت حديثه. انتهى.
وذكره العقيلي في الضعفاء وأورد حديثه عن خولة مرفوعا: من نزل منزلا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات كلها من شر ما خلق لم يضره في منزله ذلك شيء حتى يظعن.
قال: وفي هذا رواية بإسناد أجود من هذا.
يشير إلى ما أخرجه مسلم، وَغيره من طريق سعد بن أبي وقاص عن خولة المذكورة.
وقال أبو حاتم: ليس بالمعروف.

.3123- الربيع بن محمود المارديني.

دجال مفتر ادعى الصحبة والتعمير في سنة 599.
وقد سمع سنة بضع وستين وخمس مِئَة من الحافظ ابن عساكر.
أنشدني الوادياشي تينك البيتين للسلفي فعززهما بقوله:
رتن ثامن والمارديني تاسع... ربيع بن محمود وذلك فاشي. انتهى.
والبيتان اللذان قالهما السلفي هما:
حديث ابن نسطور ويسر ويغنم... وإفك أشج الغرب ثم خراش.
ونسخة دينار ونسخة تربه... أبي هدبة القيسي شبه فراش.
وقرأت بخط العلامة تقي الدين ابن دقيق العيد كتب إلي أبو القاسم عمر بن أحمد يعني ابن أبي جرادة أن عمه أخبره قال: وقال لي أيضًا: يعني الشيخ ربيع بن محمود قال: كنت بمسجد النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأتيته أستشيره في شيء فنمت فقال لي: أفلحت دنيا وآخرة ثم انتبهت فسمعته يقول لي وأنا مستيقظ: أفلحت دنيا وآخرة.
وفي الحكاية طول وذكر أشياء من هذا الجنس وفي آخر الجزء هذه الحكايات عن الشيخ ربيع بخط محمد بن هبة الله ابن أبي جرادة عم أبي القاسم.
وقرأت في فوائد أبي بكر بن العربي حفيد القاضي أبي بكر بن العربي أخبرني الفاضل الزاهد ربيع بن محمود المارديني في رجب سنة تسع وتسعين قال: قدم إلى قلعة ماردين شيخ ممن صحب النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وصافحه النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ودعا له بطول العمر قال: فذكر لنا أنه وصل إلى ماردين من مدة وليس حول القلعة بناء قال: ثم غبت سنين كثيرة وعدت فرأيت خلقا خارج القلعة ثم غبت وعدت.
قال: وكان حاجباه قد نزلا على عينيه من كبر سنه فسألت ربيعا عن سنه حين رآه فقال: من ستة أعوام إلى سبعة قال: وصافحني ربيع كما صافحه صاحب رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقال له: هكذا صافحني فوضع يده اليمنى على يدي اليمنى وشد عليها ودعا لي بطول العمر.
قال أبو جعفر الراوي، عَن أبي بكر بن عبد الله بن العربي: تحمل ربيع بن محمود عهدة هذا الرجل.
قلت: وفي سياقه ما يشعر بأن ربيعا لم يكن يدعي التعمير وأما الصحبة فلعل من نقلها عنه أخذها من لازم دعواه أنه سمع من النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في اليقظة.
وقرأت بخط محمد بن الزكي المنذري سمعت عبد الواحد بن عبد الله بن عبد الصمد بن أبي جرادة سمعت جدي يقول حججت سنة 601 فاجتمعت بالشيخ ربيع في مكة فعرضت عليه الصحبة إلى حلب فقال: إنما أريد أن أموت ببيت المقدس، وَلا يمكنني التوجه معكم فقال: فرافقته إلى القدس فلما وصلنا إليها اشتد مرضه وأقام بها فوصل إلينا خبر وفاته بالقدس سنة 602.
وحكي لنا أنه لما حضرته الوفاة قال لمن عنده: اخرجوا عني فخرجوا فسمعوه يقول: ألمثلي يقال هذا؟ مرتين، أو ثلاثا ثم دخلوا فوجدوه ميتا.
قال: وأوصاهم أن يتولى أمره علي فلم يعرفوا من أراد قال: وفي الوقت قدم علي بن السلار فتولى أمره.

.3124- الربيع بن مطرق.

حدث عنه مروان بن معاوية.
قال يحيى: ضعيف.
ذكره ابن الجوزي لعله النضر بن مطرق أبو لينة تصحف. انتهى.
وقد ذكره ابن أبي حاتم لكنه سمى أباه مطرفا بالفاء ونقل كلام يحيى فيه وكذا هو في تاريخ عباس الدوري، عَنِ ابن مَعِين.

.3125- (ز): الربيع بن النعمان.

روى عن سهيل بن أبي صالح.
وتفرد عنه بغرائب وفيه لين قاله أبو نعيم الأصبهاني في دلائل النبوة.

.3126- الربيع الغطفاني.

قال يحيى بن مَعِين: لا أعرفه.
وقال ابن عَدِي: مجهول ولم ينسب. انتهى.
والظاهر أنه الذي روى، عَن أبي عبيدة بن عبد الله.
وعنه قتادة ومسعر.

.-مَنِ اسْمُهُ ربيعة:

.• ز- ربيعة بن أبي الحلال العتكي.

عن أنس.
وعنه روح بن عبادة.
لم يوثق وما هو بالمشهور وكأنه أخو زرارة بن أبي الحلال الآتي (3198).
ذكره ابن أبي حاتم.

.3127- ربيعة بن ربيعة.

شيخ حدث عنه الوليد بن مسلم.
لا يعرف. انتهى.
وفي ثقات ابن حبان ربيعة بن ربيعة مولى فراس من أهل دمشق يروي عن نافع بن كيسان.

.3128- ربيعة بن محمد أبو قضاعة الطائي.

عن ذي النون المصري بخبر باطل.
قال الجوزقاني: متروك.
قال: والخبر عن ذي النون عن مالك بن غسان عن ثابت، عَن أَنس رضي الله عنه انقض كوكب فقال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انظروا فمن انقض في داره فهو الخليفة بعدي فنظرنا فإذا هو في منزل علي فقال جماعة: قد غوى محمد في حب علي فنزلت: {والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى}».

.3129- ربيعة بن النابغة.

عن أبيه، عَن عَلِيّ في الأضحية لم يصح قاله البخاري. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.
وذكره العقيلي في الضعفاء وأخرج حديثه من رواية حماد بن سلمة، عَن عَلِيّ بن زيد عنه، عَن أبيه، عَن عَلِيّ في النهي عن ادخار الأضاحي فوق ثلاث ثم الرخصة فيها بعد.